سمينة سمراء ركوب الديوك
فيديو سحاق ساخن و تبدأ احداثه عندما كنت اجلس انا و صديقتي ندردش عندما قالت لي اذا تحديتك ان تقبليني هل ستفعلين هذا لم اتوقع سؤالها بالمرة لقد كانت مثيرة جدا شعرها طويل و اسود بزازها كبار و منتصبتين ليسو بحاجة حتى لحمالات و مؤخرتها الجميلة اوه سأكون مجنونة اذا لم ارد تقبيلها و دون ان ارد عليها اقتربت منها و قبلو بلطف و لاكن سرعان ما حولت الى قبلة ساخنة جدا كانت يدينا تتلمس بعضنا من فوق الملابس و خصوصا بزازنا ثم بدانا نقلع ملابس بعضنا بسرعة كبيرة حتى تعرينا تماما كنت اجلس فوقها و بزازي امام فمها ادخلت الحلمات و بدات ترضعني و تلحسني اااه كنت على اخري اااااه ثم بعدها تمددنا و فارقت مؤخرتي البيضاء على اخرهما و ثم شعرت باصابعها تدخل الى ثقبة طيزي و بدأت تنكني بهم و تحرك اصابعها في داخل اعماقي ااااه اااممم ااااه ثم بعدها التفتت و فتحت لها رجلاي على اخرهما كان كسي ممحون جدا الان و على اخري اريدها ان تريحني بدأت تقبلني و تدعكي من كسي اااه اااه ثم شعرت بابعها يدخل الى ثقبة كسي و تينيكني بع بسرعة كبيرة اااه اايااااي ااااه اااه و في نفس الوقت تلحس شفراتي المنتفخة بسرعة كبيرة و ترضعهم اااااه بقيت تنيكني حتى جابت ظهري ة بدأت ارتعش ثم بدات تقبلني و تهمس في اذني كلمات ساخنة ثم ارتدينا ملابسنا و لاكن في ذلك اليوم كل ما افكر به لني اريد ان اعمل لكسها مثلما عملت لي اليوم و اريحها لهذا اتصلت بها و في اللحظة التي دخلت بدات اقبلها و ازلت لها ملابسها ثم فارقت رجليها و بدأ الحسها و اقبل كسها اممم ثم ادخلت اصابعي في ثقبتها و بدأت انيكها و العب بشفراتها في نفس الوقت اااه اااه اااي اااه نيكيني اااه اااه بقيت هكذا حتى انزلت مائها و بدأت ترتعد هي ايضا بين يدي و منذ ذلك اليوم اصبحنا ننيك بعضنا كلما احتجنا لترييح كسنا الممحون .